قَدِمَ عَلَى رَسولِ اللهِ ﷺ بِوَادِي القُرَى، فَبَايَعَه عَلى الإسْلَام، وقد ذكرنا الحديث بذلك في باب: رشيد (٣).
(١) اخرجه ابن عساكر في «تاريخ دمشق» (١٩/ ٥٢٠) من طريق الخطيب، به. وأخرجه ابن عدي في «الكامل في ضعفاء الرجال» (٢/ ١٨٣) عن عبد الله بن صالح البخاري، به. وسمى ابنُ عدي المترجم له: بشير، بدل سنين. وكذلك فعل غير واحد من أهل العلم، وينظر «الإصابة» لابن حجر (٤/ ١١٤). والله أعلم بالصواب. (٢) ينظر: «الإكمال» لابن ماكولا (٤/ ٣٧٨)، و «الإصابة» لابن حجر (٤/ ٤٨٦) فقد نقله من خط الخطيب. (٣) عند حديث (٣٨٢).