[[٧٨٠] هارون بن عنترة بن عبد الرحمن الشيباني ابن أبي وكيع الكوفي]
"الفوائد"(ص ٢٠٩): "فيه مقال"(١).
[[٧٨١] هارون بن موسى بن أبي علقمة الفروي أبو موسى المدني]
"الفوائد"(ص ٥٠٣): "شيخ لا يقبل منه ما يتفرد به ولا سيما مثل هذا"(٢).
[[٧٨٢] هارون بن نجيد عن جابر بن مالك عن أثوب بن عتبة]
"الفوائد"(ص ١٧٢): "كلهم مجهولون".
[[٧٨٣] هارون بن يحيى بن هارون بن عبد الرحمن بن حاطب الحاطبي]
"الفوائد"(ص ٦٣): "أحاديثه منكرات لا يتابع عليها".
[[٧٨٤] هانىء بن المتوكل أبو هاشم الإسكندراني]
"حاشية الأنساب"(١/ ٢٤٧). قال ابن حبان في "المجروحين"(٣/ ٩٧): "كان يُدْخلُ عليه لما كبر فيجيب .. ".
فقال الشيخ المعلمي:"يعني يقبل ما يدخله عليه الفجار من الحديث، وليس من حديثه، فيحدث به على أنه من حديثه".
(١) قد وثقه أحمد وابن معين ويعقوب بن سفيان، وقال أبو زرعة: لا بأس به, مستقيم الحديث. وذكره ابن حبان في "الثقات" ثم أعاده في "المجروحين" وقال: منكر الحديث جدًّا. قال الذهبي في "الميزان": الظاهر أن النكارة من الراوي عنه, وقد قال الدارقطني: يحتج به، وأبوه يعتبر به، وأما ابنه عبد الملك فمتروك يكذب. اهـ. (٢) هو حديث: "إن لكل أمة مجوسًا وإن مجوس هنه الأمة: القدرية, فلا تعودوهم إن مرضوا، ولا تصلوا عليهم إن ماتوا". تفرد به هارون عن أبي ضمرة أنس بن عياض عن حميد عن أنس. قاله الطبراني.