"الفوائد"(ص ٢٤٣): "لعله المترجم في "لسان الميزان"، وهو مجهول يروي عن أبي زرعة خبرًا منكرًا (١) فهو تالف".
[[٥٢٠] علي بن أحمد بن النضر أبو غالب الأزدي البغدادي]
"حاشية الموضح"(١/ ٢٢٥): "ضعفه الدارقطني، وهو أخبر به من مسلمة"(٢).
[[٥٢١] علي بن إسحاق بن عيسى بن زاطيا أبو الحسن المخرمي]
"التنكيل" رقم (١٥٨) قال الشيخ المعلمي تعليقًا على حكاية الخطيب عن ابن المنادي قوله في ابن زاطيا: "ليس بالمحمود".
قال:"هذه الكلمة تشعر بأنه محمود في الجملة كما مر نظيره في ترجمة الحسن بن الصباح، فإن عُدّت جرحًا فهو غير مفسر، وقد قال ابن السني: "لا بأس به" (٣). اهـ.
[[٥٢٢] علي بن جرير الباوردي]
"التنكيل" رقم (١٥٩) قال الكوثري: "زائغ، لم يستطع ابن أبي حاتم أن يذكر شيخًا له ولا راويًا عنه وجعله بمنزلة من يكتب حديثه وينظر فيه -رواية عن أبيه- لا في عداد من يحتج به".
(١) هو خبر: "إذا كان يوم القيامة يقول الله: اليوم أضع أنسابكم، أنا الملك الديان". قال الخطيب: وهذا حديث منكر. قال ابن حجر: الحمل فيه على هذا القزويني "اللسان" (٤/ ١٩٢). (٢) انظر "الميزان" (٣/ ١١١)، و"اللسان" (٤/ ١٩٣) وقد وثقه مسلمة، ومسلمة ليس بعمدة. (٣) وقال الخطيب: كان صدوقًا، وكُفَّ بصره في آخر عمره. وقال: أخبرني القاضي أبو نصر أحمد بن الحسين بن الكسار -بالدينور- قال: سمعت أبا بكر ابن السني الحافظ سئل عن ابن زاطيا -وذكر أنه كذاب- فقال: لا بأس به. اهـ. "تاريخ بغداد" (١١/ ٣٤٩).