(١) لم أجد له ترجمة. (٢) لم يعرف أحمد حقيقة أمره، ووثقه ابن معين، وضعفه أبو زرعة وقال أبو حاتم: منكر الحديث ذاهب، وقال البخاري: فيه نظر، وقال النسائي: لا يعجبني حديثه. وقال أبو داود: له أحاديث مناكير. وقال العقيلي: قد روى غير حديث منكر لا أصل له. وقال ابن عديّ: عامّة ما يرويه لا يتابعه الثقات عليه وهو غير ثقة. وقال ابن حبان: منكر الحديث جدًّا، يروي أشياء موضوعة عن الثقات كأنه المتعمد لها. "تهذيب الكمال" (٤/ ٣٢٤) وغيره. (٣) لم أجد له ترجمة، ومحمد بن حميد الرازي متهم، فروايته عن غير معروف كالسراب، والله أعلم.