[[ز ٩] عبد الله بن الفضل بن محمد بن هلال بن جعفر أبو موسى الطائي الأنباري]
تراجع حاشية "الفوائد المجموعة"(ص ٣٥٦).
[[٤١٢] عبد الله بن قلابة]
"الأنوار الكاشفة"(ص ١١٦): "مجهول لا ذكر له إلا في هذه الحكاية وفي السند إليه: عبد الله بن لهيعة وهو ضعيف كثير التخليط". اهـ.
[[٤١٣] عبد الله بن كثير الشامي الدمشقي الطويل القارىء إمام المسجد الجامع بدمشق]
و"الفوائد"(ص ١٥٩): "صدوق يغرب"(٢).
[[٤١٤] عبد الله بن لهيعة بن عقبة الحضرمي أبو عبد الرحمن المصري الفقيه القاضي]
"الأنوار الكاشفة"(ص ١١٦): "ضعيف كثير التخليط".
"الفوائد"(ص ٧٢): "ضعيف ومدلس".
(١) قال ابن عديّ: شيخ مجهول، يحدث عن الليث بن سعد بمناكير، ويحدث عنه زهير بن عباد. ثم ذكر له حديثين، أولهما: حديث الفوائد: "مَنْ أكل فولةً بقشرها أخرج الله منه من الداء مثلها". والثاني: في فضيلة لعثمان بن عفان -رضي الله عنه-. وقال في كل منهما: حديث باطل، لا يرويه غير عبد الله بن عمر الخراساني هذا، ولا يرويه عنه غير زهير. "الكامل" (٤/ ١٥٧٣). أقول: وقد قرَّر الشيخ المعلمي في غير موضع أن المجهول إذا روى خبرين منكرين فهو تالف. (٢) قال أبو زرعة: لا بأس به. وذكره ابن حبان في "الثقات" وقال: يغرب. وروى له النسائي حديثًا واحدًا في "مسند علي". وروى عنه غير واحد. فهو صالح للاعتبار في الجملة، والله أعلم.