"الفوائد"(ص ٣٠٢): "تالف زعم أنه سمع أبا أمامة وروى عنه ما ليس من حديثه".
[٥٩٩] الفضل بن دلهم الواسطي ثم البصري القصّاب:
"الفوائد"(ص ٣٠٢)"ضعيف ولا سيما في روايته عن الحسن".
[[٦٠٠] الفضل بن المختار أبو سهل البصري]
"الفوائد"(ص ٤٦١): "منكر الحديث".
[٦٠١] فضيل بن مرزوق الأغرّ الرقاشي أبو عبد الرحمن الكوفي:
"الفوائد"(ص ٣٥٣): "قال السيوطي: فضيل ثقة صدوق، احتج به مسلم في صحيحه، وأخرج له الأربعة".
قال الشيخ المعلمي:"إنما أخرج له مسلم في المتابعات (٢) ونحوها أحاديث يسيرة (٣)، ولم يخرج له النسائي إلا حديثًا واحدًا، وكلامهم فيه مختلف، وقد لخّصهُ ابن حجر في "التقريب" بقوله: "صدوق يهم ورُمي بالتشيع".
(١) هو كذلك في كل مصادر ترجمته، وجاء في "الفوائد": "فضالة". (٢) قاله الذهبي في "تاريخ الإسلام"، و"سير أعلام النبلاء" (٧/ ٣٤٢). (٣) هما حديثان -كما يستفاد من كتاب "رجال صحيح مسلم" لابن منجويه (رقم: ١٣٤٠). الأول: في كتاب "المساجد ومواضع الصلاة"، باب "الدليل لمن قال: الصلاة الوسطى هي صلاة العصر" (ص ٤٣٦). وهو في الشواهد وذكر مسلم له متابعةً أيضًا. الثاني: في كتاب "الزكاة"، باب قبول الصدقة من الكسب الطيب وتربيتها" (ص ٧٠٣). وأخَّره مسلم في الباب.