رواه الخمسة إلا النسائي، ورواته ثقات، وحسنه الترمذي ١.
١٨٩٢- عن أبي حُمَيْد الساعدي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " هدايا العُمّال غُلُول ٢". رواه أحمد ٣ من رواية إسماعيل بن عياش.
١٨٩٣- عن أنس رضي الله عنه قال: "إن قيس بن سعد كان يكون بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنزلة صاحب الشرطة من الأمير". رواه البخاري ٤.
١٨٩٤- عن ابن عمر، رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من خاصم في باطل وهو يعلمه، لم يزل في سخط الله حتى ينزع ٥ ". رواه أبو داود ٦.
١ الترمذي: الأحكام (٣/٦٢٢) ح (١٣٣٦) , وأبو داود: الأقضية (٣/٣٠٠) ح (٣٥٨٠) , وابن ماجة: الأحكام (٢/٧٧٥) ح (٢٣١٣) واللفظ له, وأحمد في المسند (٢/١٦٤) , وزاد الترمذي: "في الحُكْم" وقال: حديث حسن صحيح.٢ الغلول في الأصل هو: السرقة من المغنم والخيانة في الغنيمة, والمعنى هنا: خيانة لولي الأمر.٣ أحمد في المسند (٥/٤٢٤) .٤ البخاري: الأحكام ١ (٣/١٣٣) ح (٧١٥٥) .٥ أي: يقلع عن هذا الفعل ويرجع عنه.٦ أبو داود: الأقضية (٣/٣٠٥) ح (٣٥٩٧) , وأخرجه ابن ماجة والإمام أحمد.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute