[١٠٥٥]- لأطعننّ في حوصهم. الحوص: الخياطة، أي لأفسدنّ ما أصلحوا.
[وفصل منه]
[١٠٥٦]- لمثلها كنت أحسّيك الحسا. أي لمثل هذا اليوم أعددتك. قيل لفرس كان يكرمه صاحبه، فقال له ذلك يوم احتاج إليه.
[١٠٥٧]- لمثلها كنت أسقيك المجع. مثله. والمجعة: اللّبن يبقى في الإناء.
[١٠٥٨]- لذي الحلم قبل اليوم ما تقرع العصا. هو عامر بن الضّرب العدوانيّ وكان حليما فكبر، وقال: إني سأسهو فإذا سهوت فاقرعوا لي العصا لأفطن. وقيل: هو أكثم بن صيفي، وقيل: هو سعد بن مالك الكنانيّ. أي قد ينبّه السّاهي وإن كان عالما.
[١٠٥٩]- للسّوق درّة وغرار. أي نفاق وكساد.
[١٠٦٠]- لك ما أبكي ولا عبرة بي. أي أحزن عليك لا على نفسي.
[١٠٦١]- لليدين وللفم. أي كبّه الله ليديه وفمه.
[١٠٥٥]- أمثال أبي عبيد ٣٥٧، جمهرة الأمثال ٢/١٩٩ وفيه: «حوصه» ، مجمع الأمثال ٢/١٨٧، المستقصى ٢/٢٣٨، نكتة الأمثال ٢٢٤، وفيه: «.. حوصك» ، اللسان (حوص) . [١٠٥٦]- أمثال أبي عبيد ١٨٠، جمهرة الأمثال ٢/١٨٥، نكتة الأمثال ١٠٩، وفيها: «لمثل ذا» ، فصل المقال ٢٦٩، مجمع الأمثال ٢/١٩٠، المستقصى ٢/٢٩٥، وفيها «لمثل ذا..» . [١٠٥٧]- المستقصى ٢/٢٩٥. [١٠٥٨]- أمثال أبي عبيد ١٠٣، فصل المقال ١٤٨، المستقصى ٢/٢٨٠، نكتة الأمثال ٥٢. والمثل صدر بيت للمتلمّس في (ديوانه ٢٦ وتمامه) : لذي الحلم قبل اليوم ما تقرع العصا ... وما علّم الإنسان إلّا ليعلما وهو من الأصمعيّة رقم ٩٢. [١٠٥٩]- مجمع الأمثال ٢/١٩٦، المستقصى ٢/٢٩٣. يضرب لكل أمر يزيد وينقص. [١٠٦٠]- سلف المثل وتخريجه برقم ١٠٥١. [١٠٦١]- أمثال أبي عبيد ٧٧، جمهرة الأمثال ٢/٩١، فصل المقال ٩٨، مجمع الأمثال ٢/٢٠٧ المستقصى ٢/٢٩٣، نكتة الأمثال ٣٤، العقد الفريد ٣/٨٨، اللسان (يدي) ، المخصص ١٢/١٨٢.