[١٤٢٦]- يشوب ويروب. أي يخطئ ويصيب. وأصله في اللّبن يخلط بالماء تارة، ويترك صريحا أخرى. راب: إذا أصلح والرّوبة إصلاح الشّأن. وقيل: راب إذا كذب، وشاب إذا خدع في بيع أو شراء «١» .
[١٤٢٧]- يفتل في الذّروة والغارب. أي يعمل الحيلة مقبلا ومدبرا.
[١٤٢٨]- يضرب أخماسا لأسداس. أي يمكر ويحتال.
[١٤٢٩]- يشجّ تارة ويأسو أخرى. أي يفسد أحيانا ويصلح أخرى.
[١٤٣٠]- يسرّ حسوا في ارتغاء. أي يظهر أخذ الرّغوة وهو يحسو اللّبن. يضرب مثلا لمن يظهر أمرا، ويعمل خلافه.
[١٤٣١]- يحثّ وهو الآخر. أي يجتهد في التّقدّم لكنّه أبدا متأخر.
[١٤٢٦]- أمثال أبي عبيد ٥٢، ٣٠٤، فصل المقال ٤٦، مجمع الأمثال ٢/٤٠١، وفيها: «هو يشوب ويروب» ، جمهرة الأمثال ١/٥٣٩ و ٢/٤٢١، المستقصى ٢/٤١٣، نكتة الأمثال ١٥، زهر الأكم ٣/٢٣٩، اللسان (روب، شوب) . يضرب للرجل يروب أحيانا فلا يتحرك، وأحيانا ينبعث فيقاتل ويدافع عن نفسه وغيره. [١٤٢٧]- أمثال أبي عبيد ٨١، مجمع الأمثال ٢/٦٩ وفيهما: «فتل في ذروته» ، المستقصى ٢/١٧٩ وفيه: «فتل في ذروته وغاربه» ، جمهرة الأمثال ٢/٩٨، نكتة الأمثال ٣٧، اللسان (ذرا، غرب) . [١٤٢٨]- سلف تخريج المثل تحت رقم (٧٦٧) . [١٤٢٩]- أمثال أبي عبيد ٥٢ و ٣٠٤، فصل المقال ٤٧، نكتة الأمثال ١٥ وفيها «يشجّ مرّة..» ، جمهرة الأمثال ٢/٤٢١، مجمع الأمثال ٢/٤١٥، وفيها «يشجّ وياسو» زهر الأكم ٣/٢١٧، العقد الفريد ٣/٨٣، اللسان (شحج) . [١٤٣٠]- أمثال أبي عبيد ٦٥، فصل المقال ٧٦، مجمع الأمثال ٢/٤١٧، المستقصى ٢/٤١٢، نكتة الأمثال ٢٣، زهر الأكم ١/١٢١، اللسان (رغا) . [١٤٣١]- مجمع الأمثال ٢/٤١٦. يضرب لمن يستعجلك وهو أبطأ منك.