[٥٧]- أروى من النقّاقة. هي الضّفادع لأنّ مسكنها الماء.
[٥٨]- أروغ من ثعلب. يبلغ من روغانه أنّ الكلب يطلبه، فإذا لحقه دخل بين يديه ورجليه حتّى يخرج من ورائه.
[٥٩]- أرمى من ابن تقن. هو عمرو بن تقن، وكان في زمن لقمان.
مع الزّاي
[٦٠]- أزهى من غراب. لما يتبيّن من زهوه في ثقل مشيه وتأوّده.
[٥٧]- أمثال أبي فيد ٦٣، أمثال أبي عبيد ٣٧٢ وفيه: «إنه لأروى..» كتاب أفعل ٨٨، المستقصى ١/١٤٦، نكتة الأمثال ٢٣١، تمثال الأمثال ١٧٥، اللسان (نقق) . [٥٨]- أمثال أبي فيد ٥٠، كتاب أفعل ٧٨، الدرة الفاخرة ١/٢٠٩ و ٢/٤٤١، سوائر الأمثال ١٨١، جمهرة الأمثال ١/١٦٧ و ٥٠٠، مجمع الأمثال ١/٣١٧، المستقصى ١/١٤٥، وفيها: «أروغ من ذنب ثعلب» ، ثمار القلوب ٤٠٤، اللسان (رجب، خلل) . قال طرفة في (ديوانه ١١٨) : كلّ خليل كنت خاللته ... لا ترك الله له واضحه كلّهم أروغ من ثعلب ... ما أشبه الليلة بالبارحه [٥٩]- أمثال أبي عبيد ٣٦٩، الدرة الفاخرة ١/٢١١، سوائر الأمثال ١٨٣، جمهرة الأمثال ١/٥٠١، فصل المقال ٤٩٨، مجمع الأمثال ١/٣١٥ و ٢/٥١، المستقصى ١/١٤٤، نكتة الأمثال ٢٣١، زهر الأكم ٣/٦٢، اللسان (تقن) . [٦٠]- أمثال أبي عبيد ٣٦٠، كتاب أفعل ٨١، الدرة الفاخرة ١/٢١٤ و ٢/٤٤١، ٤٤٧، سوائر الأمثال ١٨٧، جمهرة الأمثال ١/٥٠٧، فصل المقال ٤٩١، مجمع الأمثال ١/٣٢٧، المستقصى ١/١٥١، نكتة الأمثال ٢٢٥، زهر الأكم ٣/١٤٦، العقد الفريد ٣/٧٢، ثمار القلوب ٤٦١، اللسان (زها، غرب) المخصص ١٢/١٩٣. قال الشاعر: ألجّ لجاجا من الخنفساء ... وأزهى إذا ما مشى من غراب