[١٣٣٨]- أو مغرّبة خبر. أي من خبر جاب. أو غرّب. ويقال: أي خبر غريب. كما يقال: عنقاء مغرب «١» ، مأخوذ من الغرابة لا من الغرب.
[١٣٣٩]- هل تخاف أن يعجلنا قبل أن نحلّ. قالته أمّ خارجة الّتي يقال لها: خطب، فتقول: نكح. وكان ابنها خارجة معها، وهما راكبان، فقال: إنّي أرى راكبا وأظنّه خاطبا، فقالت ذلك.
[وفصل منه]
[١٣٤٠]- همّك ما أهمّك. أي لا اهتمام لك بأمر غيرك، وإنّما اهتمامك بأمر نفسك.
[١٣٤١]- هوّن عليك ولا تولع بإشفاق. أي لا تكثر الحزن على ما فاتك من المال فإنّك تاركه، وتمامه «٢» : [البسيط]
[١٣٣٨]- مجمع الأمثال ٢/٤٠٤، المستقصى ٢/٣٩٠، اللسان (غرب) ، المخصص ١٢/٣٢٥. أي خبر بعيد. [١٣٣٩]- أمثال الضبي ٥٩، وورد المثل بنص: «أتراه يعجلنا أن نحلّ، ماله ألّ وغلّ» ، في الدرة الفاخرة ١/٢٢٤، جمهرة الأمثال ١/٥٢٩، مجمع الأمثال ١/٢٤٨، وفي المستقصى ١/١٦٦ «أيعجبني أن أحلّ..» ، والفاخر ٦٠ برواية «أخاف أن يعجلنا أن نحلّ» وثمار القلوب ٣١٢ وفيه: «تراه يعجلنا أن نحلّ..» . [١٣٤٠]- أمثال أبي عبيد ٢٨٣، مجمع الأمثال ٢/٤٠٢ وفيهما: «.. ما همّك» ، جمهرة الأمثال ٢/٣٦٢، فصل المقال ٣٩٩، المستقصى ٢/٣٩٤، نكتة الأمثال ١٧٩، العقد الفريد ٣/١١٥، اللسان (همم) . [١٣٤١]- أمثال أبي عبيد ١٦١، ١٩٣، جمهرة الأمثال ٢/٣٥٩، فصل المقال ٢٤٢، مجمع الأمثال ٢/٤٠٤، المستقصى ٢/٤٠٢، نكتة الأمثال ٩٥، ١١٧، العقد الفريد ٣/١٠٦.