[٦٩٦]- زوج من عود خير من قعود. أي التّزويج وإن كان ممّن يقلّ غناؤه خير «١» من الأيمة «٢» . هذا يصحّ في الرّجل والمرأة. أي قعود الرّجل عن الاكتساب، وقعود المرأة عن التّزوّج.
[٦٩٧]- زلّة العالم زلّة العالم. أي إذا زلّ اقتدى بزلّته العالم فهلكوا.
[٦٩٨]- زندان في وعاء. يعني الّذي يقتدح به. يضرب مثلا للضّعيفين.
[٦٩٩]- زيّن في عين والد ولده. أي جعل مستحسنا كلّ قبيح منه.
[٦٩٦]- أمثال أبي عبيد ٢٣٦، جمهرة الأمثال ١/٥٠٣، مجمع الأمثال ١/٣٢٠، المستقصى ٢/١١١، نكتة الأمثال ١٤٩، زهر الأكم ٣/١٤٦، العقد الفريد ٣/١٢٣. [٦٩٧]- المستقصى ٢/١١٢، وقد ورد المثل برواية: «إذا زلّ العالم زلّ بزلّته عالم» في أمثال أبي عبيد ٢٠٧، مجمع الأمثال ١/٤٤، نكتة الأمثال ١٢٧. [٦٩٨]- أمثال أبي عبيد ١٣٤، جمهرة الأمثال ٢/٣٥٨، فصل المقال ١٩٨، نكتة الأمثال ٧٦، وفيها جميعا: «هما زندان..» ، مجمع الأمثال ١/٣٢٠، المستقصى ٢/١١١، زهر الأكم ٣/١٤٣. الزّند: العود الذي يقدح به. ويضرب في تساوي الرجلين في الخساسة والنّذالة. [٦٩٩]- أمثال أبي عبيد ١٤٤، جمهرة الأمثال ١/٣٥٠، فصل المقال ٢١٨، مجمع الأمثال ١/٣١٩، المستقصى ٢/١١٢، نكتة الأمثال ٨٣، تمثال الأمثال ٢/٤٤٨، العقد الفريد ٢/٤٤٨، زهر الأكم ٣/١٥٠. قال العسكري: «.. وقيل لعمر بن عبد العزيز: لو بايعت لابنك عبد الملك، وكان فاضلا، فقال: لولا أنّي أخاف أن يقال: «زيّن في عين والد ولده» ، لفعلت، وقال الشاعر: زيّن في عين حاسديه كما ... زيّن في عين والد ولده [٧٠٠]- أمثال أبي عبيد ١٠٧، جمهرة الأمثال ١/٥٠٢، مجمع الأمثال ١/٦١ و ٣٢٠، المستقصى ٢/١٠٩، نكتة الأمثال ٥٤، زهر الأكم ٣/١٣٧، العقد الفريد ٣/٩٥، اللسان (عود) .