[١٠٤٨]- لقد استبطنتم بأشهب بازل. أي بليتم بأمر صعب.
[١٠٤٩]- لك العتبى ولا أعوده.
[١٠٥٠]- لك أبكي ولا عبرة بي.
[١٠٥١]- لأمدّنّ غضنه. أي لأطيلن عناءه.
[١٠٥٢]- لألحقنّ حواقنك بذواقنك. الحواقن: ما تحقن الطّعام في بطنه. والذّواقن:
أسفل بطنه. يقول: لأفسدنّ أمرك.
[١٠٥٣]- لأشأننّ شأنهم. أي لأفسدنّ أمرهم.
[١٠٥٤]- لألجئنّك إلى قرّ قرارك. أي لأضطرنّك إلى الرّجوع إلى أسوأ أحوالك.
[١٠٤٨]- مجمع الأمثال ٢/٢٠٣. قاله العباس بن عبد المطّلب لأهل مكة. [١٠٤٩]- مجمع الأمثال ٢/٢٠٣. وفيه: «العتبى: اسم من الإعتاب، وأعتبه: أي أزال عتبه، وهو أن يرضيه، أي لك مني أن أرضيك ولا أعود إلى ما يسخطك، يقوله التائب المعتذر» . [١٠٥٠]- أمثال أبي عبيد ١٧٤، جمهرة الأمثال ٢/٢١٠، فصل المقال ٢٥٩، مجمع الأمثال ٢/١٩٥، المستقصى ٢/٢٩٠، نكتة الأمثال ١٠٣، اللسان (عبر) ، المخصص ١/١٢٥، وفيها جميعا: «.. ما أبكي» . والعبرة: الدّمعة. ومعناه: لك بكائي، ويضرب في عناية الرجل بأخيه. [١٠٥١]- أمثال أبي عبيد ٣٥٧، فصل المقال ٤٨٧، مجمع الأمثال ٢/١٩٢، المستقصى ٢/٢٤٠، نكتة الأمثال ٢٢٣، وفيها: «.. غضنك» ، جمهرة الأمثال ٢/١٩٩، اللسان (غضن) . [١٠٥٢]- جمهرة الأمثال ٢/١٩٩، نكتة الأمثال ٢٢٣، وفيهما: «حواقنه بذواقنه» ، أمثال أبي عبيد ٣٥٧، فصل المقال ٤٨٨، مجمع الأمثال ٢/١٧٧، المستقصى ٢/٢٣٩، اللسان (حقن، ذقن) ، المخصص ٢/٢٠. قال الميداني: يضرب لمن يهدّد بالقهر والغلبة. [١٠٥٣]- أمثال أبي عبيد ٣٥٧، فصل المقال ٤٨٧، مجمع الأمثال ٢/١٩٦، المستقصى ٢/٢٣٧، نكتة الأمثال ٢٢٤. اللسان (شأن) . قال الميداني: «أي لأقصدنّ قصدهم.. يقوله المتوعّد» . [١٠٥٤]- أمثال أبي عبيد ٣٥٧، مجمع الأمثال ٢/١٩٦، المستقصى ٢/٢٣٩، نكتة الأمثال ٢٢٣، وفيه «لألجئنهم إلى قرّ قرارهم» .