١٥١١- وفي رواية: ١ "فرفع ٢ يديه - وما نرى في السماء قزعة - فو الذي نفسي بيده، ما وضعها ٣ حتى ثار السحاب [أمثال الجبال] " الحديث.
١٥١٢- ولهما ٤ عن سلمة [قال:]"كنا نجمع مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا زالت الشمس، ثم نرجع نتتبع ٥ الفيء".
١ للبخاري أيضاً: كتاب الجمعة (٢/٤١٣) ، وأصل الحديث متفق عليه، رواه البخاري في كتاب الاستسقاء في مواضع وبأرقام (١٠١٣, ١٠١٤, ١٠١٥, ١٠١٦, ١٠١٧, ١٠١٨, ١٠١٩, ١٠٢١, ١٠٢٩, ١٠٣٣, ٣٥٨٢, ٦٠٩٣, ٦٣٤٢) ، ورواه مسلم في كتاب صلاة الاستسقاء (٢/٦١٢، ٦١٥) ، بروايات, والحديث رواه مالك والشافعي وأحمد وأبو داود والنسائي من روايات وطرق. وستأتي رواية منه برقم (١٦٧٤) . ٢ في المخطوطة: (فمد) . ٣ في المخطوطة: (ما رفعها) ، وهو خطأ. ٤ لفظ البخاري: "كنا نصلي مع النبي ?، ثم ننصرف وليس للحيطان ظل نستظل به", وذلك في كتاب المغازي (٧/٤٤٩) ، والحديث هذا هو لفظ مسلم، رواية ثانية لحديث سلمة في كتاب الجمعة (٢/٥٨٩) ، ورواه أبو داود بلفظ البخاري (١/٢٨٤، ٢٨٥) ، ومثله النسائي (٣/١٠٠) ، وكذلك ابن ماجة (١/٣٥٠) ، وعلى هذا، فقد انفرد مسلم بهذا اللفظ. ٥ في المخطوطة: (نتبع) .