يومٍ ذي غَيْمٍ، فقال: بكِّروا بصلاة العَصْر، فإن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قال:(مَنْ تَرَك صَلاةَ العصرِ، فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُه) .
رواه البخاري ١.
٤٩٢ - وعن عبد الله بن عمر مرفوعا:(الذي تفوته صلاةُ العصر، فكأنّما وُتِر أهلَهُ ومالَهُ) .
أخرجاه ٢.
٤٩٣- وللترمذي٣-وصححه- عن (ا) بن مسعود مرفوعاً: (صلاة الوسطى صلاة العصر) .
١ صحيح البخاري: كتاب مواقيت الصلاة (٢: ٣١ , ٦٦) والحديث في سنن النسائي (١: ٢٣٦) وهو أيضا عند ابن ماجه (١: ٢٢٧) من غير طريق أبي المليح وبمعناه. ورواه أحمد من طريق أبي المليح عنه مختصرا ومطولا بمعناه (٥: ٤٤٩- ٤٥٠) . ٢ صحيح البخاري: كتاب مواقيت الصلاة (٢: ٣٠) وصحيح مسلم (١: ٤٣٥) ورواه بلفظ "من فاتته" (١: ٤٣٦) والحديث في سنن أبي داود (١: ١١٣) وسنن النسائي (١: ٢٥٥) وصحيح ابن خزيمة (١: ١٧٣) . ٣ سنن الترمذي (١: ٣٣٩- ٣٤٠) و (٥: ٢١٨) والحديث موجود أيضا في مسند أحمد بأطول: (١: ٣٩٢) والطيالسي في منحة المعبود (١: ٧١) كذلك.