أنفسكم من النار! يا فاطمة، أنقذي نفسك من النار! فإني لا أملك لكم من الله شيئاً، غير أن لكم رَحِماً سَأبُلُّها بِبلالها ١") . أخرجاه ٢.
١٣٥٢- وللبخاري: " يا معشر قريش" ٣.
١٣٥٣- وللبخاري: "إن ابني هذا سيد " ٤.
١٣٥٤- وفي حديث أسامة: "وأما أنت يا عَلِيّ، فَخَتَنِي وأبو ٥ ولدِي" ٦.
١٣٥٥- ولهما: " أنا النبي لا كَذِبْ، أنا ابن عبد المطلب" ٧.
١ أي: سأصلها بصلتها. ٢ مسلم: الإيمان (١/١٩٢) ح (٣٤٨) واللفظ له, والبخاري: الوصايا (٥/٣٧٩) ح (٢٧٥٢) جزء منه, وفي الأدب (١٠/ ٤١٩) ح (٥٩٩٠) جزء آخر منه, وفي الوصايا (٥/٣٨٢) ح (٢٧٥٣) جزء آخر منه. ٣ البخاري: الوصايا (٥/٣٧٩) ح (٢٧٥٢) . هذا، وقد كان هذا النص، وللبخاري: يا معشر قريش، مقحماً داخل الحديث السابق بين قوله: دعا قريشاً. وبين قوله: فاجتمعوا. والظاهر أنه سبق قلم من الناسخ أثناء النسخ. ٤ البخاري: الصلح (٥/٣٠٦) ح (٢٧٠٤) . ٥ رسمت في المخطوطة هكذا: (وأبوا) . ٦ أحمد في المسند (٥/٢٠٤) . ٧ البخاري: الجهاد (٦/٦٩) ح (٢٨٦٤) , ومسلم: الجهاد والسير (٣/١٤٠٠) ح (٧٨) .