أحق بسَقبَه ما كان " ١. حسنه الترمذي، ٢ وذكر أن البخاري صححه ٣.
١٢٧١- وله وصححه عن سَمُرَةَ، مرفوعاً: "جارُ الدار أحق بالدار" ٤.
١٢٧٢- وللدارقطني عن أنس، مرفوعاً: "لا شفعة لِنَصْرَاني" ٥.
- قال البخاري: قال الحكم: "إذا أذِنَ لَهُ ٦ قَبْل البيع، فلا شفعة له".
- وقال الشعبي: "مَن بِيعَتْ شفعتُه وهو شاهد لا يغيرها، فلا شفعة له" ٧.
١ الحديث أخرجه النسائي البيوع (٧/٢٨٢) , وأخرجه أحمدفي المسند (٤/٣٨٩) واللفظ لأحمد. ٢ هذا قد يوهم أن الترمذي أخرج حديث الشريد, وليس كذلك، إنما قال الترمذي، بعد إخراجه لحديث سمرة: " جار الدار أحق بالدار ": وفي الباب عن الشريد وأبي رافع وأنس، ثم قال: وحديث عبد الله بن عبد الرحمن الطائفي عن عمرو بن الشريد عن أبيه عن النبي ?في هذا الباب هو حديث حسن. محمداً يقول: كلا الحديثين عندي صحيح"، أي: حديث الشريد وأبي رافع. ٤ الترمذي: الأحكام (٣/٦٥٠) ح (١٣٦٨) . ٥ الدارقطني: لم أجده. ٦ في المخطوطة: (آذنه) . ٧ البخاري: الشفعة (٤/٤٣٧) باب (٢) .