[٢٨٧]- أقصر لمّا أبصر. أي أمسك عن الطّلب لمّا رأى سوء العاقبة.
[٢٨٨]- أقصّته شعوب. أي تبعته داهية ثم نجا.
[٢٨٩]- أدرك أرباب النّعم. أي لحق من له عناية بالأمر وحرص عليه.
[٢٩٠]- أدرّها وإن أبت. أي أكرهه على الإحسان إليه، وإن كان لم يؤثر ذلك.
[٢٩١]- أعرضت القرفة. أي أوسعت الطّلب، وأسرفت فيما لا يقدر عليه، ولا يحاط به.
[٢٩٢]- أعذر من أنذر. أعذر إليك عن خيرك، وحذّرك ما يحلّ بك.
[٢٩٣]- أعييتني من شبّ إلى دبّ. أي من لدن شببت إلى أن دببت هرما.
[٢٩٤]- أعييتني بأشر فكيف بدر در؟ أي لم أطعك وأنت طفلة أسنانك ذات أشر: أي غروب حادة، فكيف وقد كبرت حتّى ذهبت غروبها، وصرت ذات دردر: أي أسنان
[٢٨٧]- أمثال أبي عبيد ٢٢١، جمهرة الأمثال ١/١٨٧ و ٢/٦٢، مجمع الأمثال ٢/١٠٨، المستقصى ١/٨٣، نكتة الأمثال ١٣٧، العقد الفريد ٣/١١٢. [٢٨٨]- مجمع الأمثال ٢/١٠٧، المستقصى ١/٢٨٤. [٢٨٩]- أمثال أبي عبيد ١٩٦، جمهرة الأمثال ١/١٨٦، مجمع الأمثال ٢/٢٦٤، المستقصى ١/٢٨٣، نكتة الأمثال ١١٩، وضبط «أرباب» بالضمّ. قال الزمخشري: «أصله أن يرعى الإبل غير أربابها فيقلّ بها اهتمامهم، ويسوء أثرهم ثمّ يدركها أصحابها فيعتنوا بشأنها ويتأنّقوا في رعيتها، يضرب في مباشرة الأمر من له اعتناء. [٢٩٠]- مجمع الأمثال ١/٢٦٦، المستقصى ١/١١٥، اللسان (درر) . قال الزمخشري: «أصلها في الناقة العصوب، يضرب لمن ينال من الشحيح شيئا بالتعنيف والإلحاح» . [٢٩١]- أمثال أبي عبيد ٣٠٠، وفيه: «قد أعرضت..» جمهرة الأمثال ١/١٥٩ و ٢/٥١، فصل المقال ٤٢٤، مجمع الأمثال ٢/٢٠ و ٢٦، المستقصى ١/٢٤٠، نكتة الأمثال ١٩٣، اللسان (عرض) . [٢٩٢]- جمهرة الأمثال ١/١٦٢، فصال المقال ٣٢٥، مجمع الأمثال ٢/٢٩، المستقصى ١/٢٤٠، العقد الفريد ٣/١١٣، اللسان (عذر، نذر) . قال الميداني: «أي من حذرك ما يحلّ بك فقد أعذر إليك، أي صار معذورا عندك» . [٢٩٣]- أمثال أبي عبيد ١٢٢، جمهرة الأمثال ١/٥٣، مجمع الأمثال ٢/٧، المستقصى ١/٢٥٧، نكتة الأمثال ٦٧، اللسان (دبب، شبب، درر، ضرر، برك، قول) ، المخصص ١/٣٧. [٢٩٤]- أمثال أبي فيد ٩٩ وفيه: «.. فما بالك بدردر» ، أمثال أبي عبيد ١٢١، الدرة الفاخرة ١/١٤٦، جمهرة الأمثال ١/٥٣، فصل المقال ١٨٣، مجمع الأمثال ٢/٧، المستقصى ١/٢٥٧، نكتة الأمثال ٦٧، زهر الأكم ٢/١٣٣، العقد الفريد ٣/٩٧، اللسان (أشر، درر) ، المخصص ١/١٤٦.