[٨٧٠]- قد قيل ذلك إن حقّا وإن كذبا. قاله النّعمان للرّبيع بن زياد حين قال فيه لبيد «١» : [الرجز]
إنّ استه من برص ملمّعه
وتمام المثل «٢» : [البسيط]
قد قيل ذلك إن حقّا وإن كذبا ... فما اعتذارك من شيء إذا قيلا
[٨٧١]- قد جرجر العود فزده وقرا. أي بان فيه فضل قوّة فزد في الحمل عليه.
[٨٧٢]- قد ضجّ فزده وقرا. مثله.
[٨٧٣]- قد أعيا فزده نوطا.
[٨٧٠]- أمثال أبي عبيد ٧٣، الفاخر ١٧٢، جمهرة الأمثال ٢/١١٦، الوسيط ١٣٦، فصل المقال ٩٠، مجمع الأمثال ٢/١٠٢، المستقصى ٢/١٩١، نكتة الأمثال ٣٠. [٨٧١]- لم أجده بهذا اللفظ فيما رجعت إليه من كتب الأمثال، والموجود فيها «إنّ جرجر العود فزده ثقلا» أمثال أبي عبيد ٣١٠، جمهرة الأمثال ١/١١٣، فصل المقال ٤٣٣، مجمع الأمثال ١/٢٤، المستقصى ١/٣٧٢، نكتة الأمثال ١٩٧، زهر الأكم ١/٩٧، اللسان (نوط) . [٨٧٢]- أمثال أبي عبيد ٣١٠، جمهرة الأمثال ١/١١٣، مجمع الأمثال ١/٢٤، المستقصى ١/٣٧٠ و ٣٧٢، نكتة الأمثال ١٩٧، اللسان (نوط) وفيها جميعا: «إن ضجّ..» . والوقر: الحمل الثقيل. [٨٧٣]- أمثال أبي عبيد ٣١٠، جمهرة الأمثال ١/١١٣، فصل المقال ٤٣٣، مجمع الأمثال ١/٢٤، المستقصى ١/٣٧٠، نكتة الأمثال ١٩٧ وفيها جميعا «إن أعيا..» ، زهر الأكم ١/٩٧، اللسان (نوط) . النّوط: كل ما علق على البعير وغيره، والجمع: أنواط. وقال بعضهم: النّوط: الزيادة على الحمل.