[٨٢٣]- عصب فلان عصب السّلمة. أي شدّ. وأصله في الشّجرة إذا أردوا قطعها عصبوا أغصانها حتّى يصلوا إلى أصلها، فتطاوعهم السّلمة، وتنثني معهم للينها.
[٨٢٤]- على غريبتها تحدى الإبل. أي تضرب الغريبة لتسير، فيسير بسيرها باقي الإبل.
[٨٢٥]- على هذا دار القمقم. أي إلى هذا صار معنى الخبر.
[٨٢٦]- على الخبير سقطّت. أي سألت عارفا. قاله الفرزدق للحسين بن علي عليهما السّلام حين سأله عن أهل الكوفة فقال: القلوب معك والسّيوف عليك.
[٨٢١]- لم أجده بهذا اللّفظ فيما رجعت إليه من كتب الأمثال، والموجود فيها: «عمّك خرجك» في أمثال أبي عبيد ٢٤٣، جمهرة الأمثال ٢/٤٧، المستقصى ٢/١٦٨، نكتة الأمثال ١٥٤، وثمة مثل بلفظ «عمّ العاجز خرجه» في مجمع الأمثال للميداني ٢/٢٧. يضرب في الأمر بإنفاق الرجل من مال نفسه. [٨٢٢]- أمثال أبي عبيد ٣١٨، الدرة الفاخرة ٢/٤٥٤، جمهرة الأمثال ٢/٥١، فصل المقال ٤٤١، مجمع الأمثال ٢/١٩، المستقصى ٢/١٦٣، نكتة الأمثال ١٩٩، ثمار القلوب ٦٢٨ و ٦٨١. [٨٢٣]- أمثال أبي عبيد ٣١٠، وفيه «اعصبه عصب..» جمهرة الأمثال ٢/٥٧، وفيه: «عصبه عصب السّلمة» ، مجمع الأمثال ٢/١٧، المستقصى ٢/١٦٢، نكتة الأمثال ١٩٧. [٨٢٤]- مجمع الأمثال ٢/٢٨، المستقصى ٢/١٦٦. [٨٢٥]- أمثال أبي عبيد ٢٠٣، جمهرة الأمثال ٢/٤٥، فصل المقال ٢٩٧، مجمع الأمثال ٢/٢٨، المستقصى ٢/١٦٦، نكتة الأمثال ١٢٦، اللسان (قمم) . قال الزمخشري: «هو الجمع الكثير، والقمقمان مثله، يضربه من يسأل عن الشيء فيخبر بمقدار علمه.» . [٨٢٦]- أمثال أبي عبيد ٢٠٦، جمهرة الأمثال ٢/٤٦، الوسيط ١٢٥، مجمع الأمثال ٢/٢٤، المستقصى ٢/١٦٤، نكتة الأمثال ١٢٦، العقد الفريد ٣/١٠٩، اللسان (سقط) .