[٧٧٠]- ضرب غرائب الإبل. أي إذا وردت الإبل ذيد عنها الغرائب بأشدّ الضّرب لئلّا ترد معها الماء.
[٧٧١]- ضرم شذاه. أي اشتدّ جوعه.
[٧٧٢]- ضربا وطعنا أو يموت الأعجل. أي نجاهد حتّى يموت أعجلنا أجلا، وقائله الأغلب العجليّ «١» .
[٧٧٣]- ضغثا على إبّالة. الإبّالة: الوقر من الحطب. والضّغث: الحزمة الّتي فوقها. أي:
بليّة على بليّة.
[٧٦٩]- أمثال أبي عبيد ٢٣٠، وفيه: «قد ضرب ... » جمهرة الأمثال ٢/٦، فصل المقال ٣٣٢، مجمع الأمثال ١/٤١٨ و ٢/١٤٦، المستقصى ٢/١٤٦، نكتة الأمثال ١٤٥، اللسان (جرا) . الجروة هنا: النّفس. [٧٧٠]- أمثال أبي عبيد ٢٧٠، والمستقصى ١/٢١٥: «اضربه ضرب غريبة الإبل» ، جمهرة الأمثال ٢/٨، ومجمع الأمثال ١/٤١٩، وفيهما «ضربه ضرب ... » ، نكتة الأمثال ١٦٨، ثمار القلوب ٣٤٨، اللسان (غرب) . [٧٧١]- مجمع الأمثال ١/٤٢٢، المستقصى ٢/١٤٨. [٧٧٢]- أمثال أبي عبيد ١١٦، وفصل المقال ١٧١، وفيهما: «ليتني وفلانا يفعل بنا كذا حتى يموت الأعجل» ، مجمع الأمثال ١/٤٢١، المستقصى ٢/١٤٧، نكتة الأمثال/ ٦٢. [٧٧٣]- أمثال أبي عبيد ٢٦٤، جمهرة الأمثال ٢/٦، الوسيط ١٠٨، مجمع الأمثال ١/٤١٩، المستقصى ٢/١٤٨، نكتة الأمثال ١٦٥، العقد الفريد ٣/١٢٩، اللسان (أبل، أوس، حشأ) . وفيها جميعا: «ضغث ... » . وقد ورد المثل في قول بن خارجة يصف ذئبا طمع في ناقه: لي كلّ يوم من ذؤاله ... ضغث يزيد على إبّاله فلأحشأنّك مشقصا ... أوسا أويس من الهباله الذّؤالة: الذئب اسم معرفة لا ينصرف، وحشأه: رماه فأصاب جوفه، المشقص: السّهم العريض النّصل. الهبالة: الناقة، أويس: تصغير أوس وهو من أسماء الذئب.