[٧٤١]- شوى أخوك حتّى إذا أنضج رمّد. يضرب للرّجل يصطنع المعروف ثمّ يفسده بالمنّ.
[٧٤٢]- شدّ للأمر حيزومه. الحيزوم: الصّدر. أي تأهّب وشمّر.
[٧٤٣]- شرق بالرّيق. أي ضرّه أقرب الأشياء إلى نفعه.
[٧٤٤]- شغلت شعابي جدواي. أي شغلتني أموري عن الإفضال على غيري ويروى:
«سعاتي»«١» بالسّين.
[٧٤٥]- شاكه يا واصف. أي قارب في الوصف يا واصف، فلعلّ وصفك أن يقصر والموصوف يقصر. والمشاكهة: المشابهة.
[٧٤١]- أمثال أبي عبيد ٦٦، مجمع الأمثال ١/٣٦٠، المستقصى ٢/١٣٦، نكتة الأمثال ٢٣، زهر الأكم ٣/٢٤١، بإسقاط «أخوك» ، العقد الفريد ٣/٨٦، اللسان (رمد) ، المخصص ١١/٢٤. قال أبو عبيد: «وأصله أن ينضج شواءه ثمّ يلقيه في الرّماد» . [٧٤٢]- أمثال أبي عبيد ٢٣٠، وفيه: «شدّ له حزيمه» ، جمهرة الأمثال ١/٥٤٥، فصل المقال ٣٣٢، مجمع الأمثال ١/٣٦١، نكتة الأمثال ١٤٥، وفيها جميعا: «شدّ له حزيمه» ، المستقصى ٢/١٢٨، وفيه: «شدّ للأمر حزيمه» اللسان (حزم) والحزيم والحيزوم: الصدر. [٧٤٣]- مجمع الأمثال ١/٣٦١، المستقصى ٢/١٣٢، العقد الفريد ٣/١١٩. [٧٤٤]- أمثال أبي عبيد ١٧٠، جمهرة الأمثال ١/٥٤٣، مجمع الأمثال ١/٣٥٨، المستقصى ٢/١٣٢ و ٣٧٤، نكتة الأمثال ١٠١، زهر الأكم ٣/٢٣٢، اللسان (شعب، سعى) . قال الزمخشري: «شعابي: هي الحقوق والقرابات، جمع شعبة وهي ما يتشعّب من الرّجل» . الجدوى: العطاء. [٧٤٥]- لم أقف عليه بهذا اللفظ فيما رجعت إليه من كتب الأمثال، وورد برواية: «شاكه أبا يسار» في فصل المقال ٣٣، مجمع الأمثال ١/٣٥٨، المستقصى ٢/١٢٥.