فإن سألتَ: فإذا كانت معرفةً فما الأداةُ المُعَرّفةُ؟ أجبتُ: حَرفُ النِّداءَ مَعَ الضَّمِّ.
(١) نقل الأندلسي هذا النص في شرحه: ٣/ ٥. (٢) شرح الأندلسي: ٣/ ٦. (٣) نقل الأندلسي في شرحه: ٣/ ٣ هذا النص ثم عقب عليه بقوله: ولا نسلم أنّ النكرة المقصودة معرفة، وأمَّا قوله: إن النحويين يقولون: المنادى معرفة .. فلخص إلى يا رجل، وبقي الوصف على ما كان قبل التلخيص وقال أيضًا: -ولعمري- لو أنصفناه لظهر الحق معه، ولتوجه الإلزام والنقص عليهم … وانظر البحث هناك أكثر تفصيلًا.