قال جارُ الله: " (فصلٌ) والتَّنوين ساكنٌ أبدًا إلا أن يُلاقي ساكنًا آخر
(١) نقل الأندلسي في شرحه ٤/ ٢٩٠ شرح هذه الفقرة بتمامها، ولم ينسبها إلى الخوارزمي، قال: "واعلم أن الوقف على القوافي على ثلاثة أوجه: أما أهل الحجاز … ". (٢) البيت للأخطلِ في شعره ص ١٥٧، وصدره هناك: * دَعِ المُغَمَّرَ لا تَسأَلْ بِمَصْرَعِهِ * ومَصْقَلَةُ البكري: هو مصقلة بن هُبيرة الشَّيْبَانِيُّ والمغمَّر: المقصود به القعقاع بن شور الذُّهْلِيُّ: كذا في شرح ديوانه. وروايته في الدّيوان: "ما فعلا" من قصيدة مفتوحة اللام. والشاهد في الكتاب ٢/ ٢٩٩، شرح أبياته لابن السيرافي ٢/ ٣٥٧، المعاني الكبير ٣/ ٢١٤، الأصول ٢/ ٣٨٨. أخبار مصقلة في المعارف ص ٤٠٣، عيون الأخبار ٣/ ٥٠. أخبار القعقاع في عيون الأخبار ١/ ٣٠٦، جمهرة الأنساب ص ٣١٩. (٣) في (أ): "وأفعل".