أَبُنَيَّ إنَّ أباك كاربُ يَوْمِهِ … [فإِذَا دُعِيْتَ إلى المَكَارِمِ فاعدِلِ] (١)
وإناء كربان، أي: دانٍ من الامتلاء.
= انتخبها المفضل في المفضليات: ٣٨٤، والأصمعي في الأصمعيات: ٢٢٩ قالها يوصي بها ابنه ويحثه فيها على الأخلاق والآداب، ورواية الأصمعي والمفصل:أَجُبَيْلُ أنَّ أباكَ كارِبُ يَوْمِهِ … ... … ... … ...وبعده:أوصيكَ إيصاءَ امرئٍ لك ناصحُ … طَبن برَيْبِ الدَّهْرِ غيرُ مُغَفَّلِاللهُ فاتَّقه وأوفِ بنَذْرِهِ … وإذَا حَلَفْتَ ممارِيًا فتَحَلَّلَوالضَّيف أكرمه فإن مبيته … حقٌّ ولا تَكُ لعنةَ للنُّزَّلِواعلَمْ بأنَّ الضَّيف يخبر أهله … بِمَبِيْتِ لَيْلَتِهِ وإنْ لَمْ يُسْأَلِ(١) كتب الشطر الثاني على هامش الصفحة في نسخة (ب).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute