١ - قوله:"أعجاز ليل": أواخره، و "الذنب" -أيضًا- آخره.
٢ - قوله:"بطرف" بكسر الطاء وسكون الراء المهملتين وفي آخره فاء، وهو الفرس الكريم، قوله:"سلوف المقادة" أي: متقدم طويل العنق،: "محض النسب" أي: خالص النسب لم يقارف الهجنة.
و"المرسن" بفتح الميم وسكون الراء وكسر السين؛ هو الأنف، وإنما قال: ينازعني مرسنًا؛ لأن الحبل ونحوه يقع على مرسنه، قوله:"كهز الرديني" أي: كهز الرمح الرديني، قال الجوهري: القناة الردينية والرمح الرديني زعموا أنه منسوب إلى امرأة سمهر تسمى ردينة، وكانا يقومان القنا بخط هجر (٤).
و"العجاج" بفتح العين وتخفيف الجيم؛ هو الغبار، و "الأنابيب": جمع أنبوبة وهي ما بين كل عقدتين من القصب، والأنبوبات -أيضًا- جمع.
٣ - و:"الآبدات": المتوحشات، "تؤييه": من التأييه وهو الدعاء، وقال أبو عبيدة:
= القول إلى أن يقال: وصحت إضافة "بين" إلى الدخول لاشتماله على مواضع أو لأن التقدير: بين مواضع لدخول وكون الفاء للغاية بمعنى إلى غريب". المغني (١٦٢)، وينظر الجنى الداني (٦٤). (١) ابن الناظم (٢٠٦)، وتوضيح المقاصد (٣/ ١٩٧)، وأوضح المسالك (٣/ ٣٦٣). (٢) البيت من بحر المتقارب نسب لأبي دؤاد، كما هنا، كما نسب إلى حميد بن ثور، وانظره في الجنى الداني (٤٢٧)، والارتشاف (٢/ ٦٣٨)، والمغني (١١٩)، وهمع الهوامع للسيوطي (٢/ ١٣١)، والدرر (٦/ ٩٦)، وشرح التصريح (٢/ ١٤٠)، وشرح شواهد المغني (٣٥٨). (٣) ينظر بعض هذه الأبيات في شرح شواهد المغني (٣٥٨، ٣٥٩)، وانظر القصيدة في ديوان حميد بن ثور (١٦) تحقيق: محمد يوسف نجم، ط. دار صادر، بيروت. (٤) الصحاح مادة: "ردن".