١- شرح لإسماعيل بن محمد، على أبيات الوافية، وسماه:"كشف الوافية في شرح الكافية". وقال في مقدمته -بعد الديباجة:"وكان كتاب الوافية للسيد العلامة قدوة العلماء والمتبحرين، زبدة المتقدمين والمتأخرين، ركن الملة والدين -أسكنه الله تعالى بحابيح جنانه- دستورًا في هذا الفن؛ إذ به يعرف أكثر مسائله، ومشهورًا، إذ كل واحد يستضيء بنور معالمه، مع ما للطلبة من الحرص عليه وقراءته والشغف بدراسته"١.
٢- شرح لأبي سعيد بن أحمد الزواوي، ذكره بروكلمان وأشار إلى وجود نسخ خطية له في: جوتا "٢٥٦"، وأويسالا ٢/ ٦٠ رقم "٢".٢.
١وهذا الشرح قد اطلعنا عليه في المكتبة الأزهرية مخطوطًا. وقد ذكره العاملي في أعيان الشيعة: ٢٣/ ١٤٥. ٢ ينظر: تاريخ الأدب العربي: ٢٣/ ١٤٥.