١٢٨٦ - وَعَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ، عَنْ أَبِيهِ وَائِلٍ الحَضْرَمِيِّ رضي الله عنه: «أَنَّ طَارِقَ بْنَ سُوَيْدٍ الجُعْفِيَّ رضي الله عنه سَأَلَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم عَنِ الخَمْرِ، فَنَهَاهُ - أَوْ كَرِهَ - أَنْ يَصْنَعَهَا (٨).
(١) في هـ: «والدارقطني أيضا»، وفي و: «وصححه الدارقطني» من غير «أيضاً». قال الدارقطني - كما في المستدرك عقب حديث (٨٤٣٧) بعد أن ذكر بعض الأحاديث التي أخرجها البخاري ومسلم -: «وحديث زياد بن عِلاقة، عن أُسَامةَ بن شريك أصحُّ وأشهرُ وأكثر رواةً من هذه الأحاديث». (٢) في هـ، و: «بمحرم». (٣) سنن أبي داود (٣٨٧٤). (٤) لخَّص الحافظ حاله فقال في التقريب (ص ١٠٩) بأنه: «صدوقٌ في روايته عن أهل بلده، مخلِّطٌ في غيرهم»، وانظر: تهذيب التهذيب (١/ ٣٢١). (٥) في هـ: «بذلك». (٦) الثقات (٨/ ١٥٧)، وانظر: تهذيب التهذيب (٢/ ٢٥). (٧) الجرح والتعديل (٤/ ١٢٥)، وانظر: تهذيب التهذيب (١٢/ ١٨٤). (٨) في ب: بالياء والتاء معاً، والتاء وهم.