وَفِي حَدِيثِ تَفْسِيرِ النَّقير «هِيَ النَّخْلَةُ تُنْسَجُ نَسْجا» هكذا جاء في مسلم والتِّرمذي «٣» .
(١) في الأصل، واللسان: «العالم» وما أثبتُّ من ا، والنسخة ٥١٧، والفائق ٣/ ٨٤. (٢) بالضم والكسر، كما في القاموس. (٣) هو في الترمذي بالجيم، كما ذكر المصنف، وأخرجه في باب ما جاء في كراهية أن يُنْبَذَ في الدُّبّاء والحَنْتم والنقير، من كتاب الأشربة ١/ ٣٤٢. لكن في مسلم بالحاء المهملة، وأخرجه في باب النهي عن الإنتباذ في المزفَّت ... من كتاب الأشربة وقال الإمام النووي ١٣/ ١٦٥: « ... ووقع لبعض الرواة في بعض النسخ «تُنْسَج» بالجيم. قال القاضي وغيره: هو تصحيف. وادعى بعض المتأخرين أنه وقع في نسخ صحيح مسلم وفي الترمذي بالجيم، وليس كما قال، بل معظم نسخ مسلم بالحاء» .