(١) أكوعه، برفع العين، أي أنت الأكوع الذي كنت بكرة هذا النهار. وبكرة: منصوب غير منون. قال الإمام النووي: «قال أهل العربية: يقال: أتيته بكرةً، بالتنوين، إذا أردت أنك لقيته باكراً في يوم غير معين. قالوا: وإن أردت بكرة يوم بعينه قلت: أتيته بكرةَ؛ غير مصروف لأنها من الظروف غير المتمكنة» شرح النووي على مسلم (باب غزوة ذي قرد من كتاب الجهاد والسير) ١٢/ ١٨١. (٢) لم يرد هذا القول في الفائق ١/ ٥٨٨ والضبط المثبت من: ا (٣) وكان عاملاً لابن الزبير. كما في معجم البلدان لياقوت ٧/ ٣٠١