(هـ) وَفِيهِ «ليُصِيبَن أَقْوَامًا سَفْعٌ مِنَ النَّارِ» أَيْ عَلَامَةٌ تُغَير أَلْوَانَهُمْ. يُقَالُ سَفَعْتُ الشَّيْءَ إِذَا جَعَلْتَ عَلَيْهِ عَلَامَةً، يريد أثرا من النار «٢» .
(١) في الأصل: بالقاف والفاء. وأثبتنا ما فى اواللسان (٢) أنشد الهروي: وكنتُ إذا نَفْسُ الجبَانِ نَزَتْ بِهِ ... سفعْتُ على العِرْنيِن منه بِمِيسَمِ قال: معناه: أعلمته