(هـ) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «صَلُّوا فِي مَرَابضِ الغَنَم وَلَا تُصَلُّوا في أَعْطَان الإبلِ» لم يَنْه عن
(١) الذي في الهروي «يقال: العَطِلَة: الناقة الحسنة. ويقال: هي الدَّلْو ... » . وانظر القاموس (عطل) . (٢) ذُكرت هذه اللفظة «ذِرَاعَيْ» بالنصب في ثلاثة مواضع، في المواد (شدد، عطل، نصف) وأثبتناه رواية شرح الديوان ص ١٧. وهو مرفوع على أنه خبر لكأنَّ في البيت السابق: كَأَنَّ أَوْبَ ذِرَاعَيْهَا وَقَدْ عَرِقَتْ ... وَقَدْ تَلَفَّعَ بالقور العَساقِيلُ (٣) أخرجه الهروي من حديث الاستسقاء.