(١) أنشد الهروى: هوتْ أُمُّه! مَا يَبعثُ الصُّبْحُ غادِياً ... وَمَاذَا يؤدِّي الليلُ حين يؤوبُ قال: «فظاهره أهلكه الله. وباطنه لله دره. وهذا المعنى أراده الشاعر في قوله: رَمَى اللهُ في عَيْنَيْ بُثَيْنَةَ بالقَذى ... وفي الغُرِّ من أنيابهَا بالقوادحِ أراد: لله درها، ما أحسن عينيها. وأرد بالغرّ من أنيابها: سادات أهل بيتها. (٢) الذي في اواللسان: سألت شعبة ... فقال: