(١) في الأصل: «والتخصيص» وأثبتّ ما في ا، واللسان. (٢) هكذا في الأصل. وفي اللسان: «معناه الله كبير» . وفي ا، والهروي «معناه الكبير» . (٣) عبارة الهروي: «وقال النحويون: معناه الله أكبر من كل شيء» . (٤) بعد هذا في الهروي: «ولأنها صلة لأفعل، وأفعل خبر، والأخبار لا ينكر الحذف منها. قال الشاعر: فما بلغتْ كفُّ امرىءٍ متناوِلٍ ... بها المجدَ إلاّ حيثُ ما نلت أطولُ أى أطول منه» . (٥) سقط من: اواللسان والهروي. (٦) في الهروي: «تكبيرا» .