وكلماتها تسعمائة واثنتان وستون كلمة، وحروفها ثلاثة آلاف وثمانمائة وحرفان، وثمان وتسعون آية (٢).
[١٨٠٨] أخبرنا أبو الحسين علي بن محمَّد بن الحسن (٣) المقري (٤) غير مرة، قال: حَدَّثَنَا أبو بكر أَحْمد بن إبراهيم (٥) وأبو الشيخ عبد الله بن محمَّد (٦)، قالا: حَدَّثَنَا أبو إسحاق إبراهيم بن شريك (٧) قال: حَدَّثَنَا أَحْمد بن يونس اليربوعي (٨)، قال: حَدَّثَنَا
(١) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٢١٧ "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ٩/ ٢١٣، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١١/ ٧٢، "فتح القدير" للشوكاني ٣/ ٣٢٠، وقد قيل في بعض آياتها أنها نزلت في المدينة، ورده ابن كثير، فقال: وهو خطأ، فإن السورة بكاملها مكية، لم ينزل منها شيء بعد الهجرة. "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ٩/ ٣٠٦، وانظر: "زاد المسير" لابن الجوزي ٥/ ١٤٣. (٢) في (ب) قدم حروفها ثم كلماتها ثم آياتها، وفي (ح) قدم عدد الآيات ثم الحروف فالكلمات. (٣) في (ب): الحسين. (٤) إمام ثِقَة. (٥) حافظ، حجة. (٦) عبد الله بن محمَّد بن جعفر بن حيان، أبو الشيخ، الإِمام الحافظ الصادق، صاحب التصانيف محدث أَصبهان. (٧) إمام محدث ثِقَة. (٨) ثِقَة، حافظ.