(١) (ألا يزكى) ليست في "أ" "ي". (٢) في الأصل و"ب": (إنسان). (٣) رُوِي عن عكرمة في قوله: {قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ (١٧)}، قال: نزلت في عتبة بن أبي لهب، قال: كفرت بربّ النجم إذا هوى، فدعا عليه النبيّ - صلى الله عليه وسلم - فأخذه الأسد بطريق الشام. أخرجه الطبري في تفسيره (٢٣/ ٢٤٦). (٤) قاله الفراء في معانيه (٣/ ٢٣٨)، والزجاج في معانيه (٥/ ٢٨٦). (٥) لعلّه قريب من تفسير ابن عباس -رضي الله عنهما - حيث قال: الأب ما أنبتت الأرض، مما لا يأكل الناس. أخرجه الطبري في تفسيره (٢٣/ ١٢١)، وابن خزيمة (٢١٧٣)، أي أنه مختصّ بطعام الدوابّ، وهو المرعى.