(١) أحمد (١٨٢٠٩) واللفظ له، والترمذي (١٩٨٢). (٢) «لِلصَّوَابِ» ليست في أ، وفي ز: «واللَّه أعلم» بدل: «وَاللَّهُ المُوَفِّقُ لِلصَّوَابِ». بيَّن الترمذي هذا الاختلاف، فقال: «وقد اختلف أصحاب سفيان في هذا الحديث؛ فروى بعضهم مثل رواية الحفري [أي: عن سفيان، عن زياد بن علاقة، عن المغيرة بن شعبة رفعه]، وروى بعضهم عن سفيان، عن زياد بن علاقة قال: سمعت رجلاً يحدث عند المغيرة بن شعبة، عن النَّبي صلى الله عليه وسلم؛ نحوه»، وانظر أيضاً: العلل للدَّارقطني (٧/ ١٢٦).