وفي بعض الرِّواياتِ: «عَلَى رَأْسِ قَوْزٍ وَعْثٍ، لَيْسَ بِلَبِدٍ فيُتَوَقَّلُ، ولا سَمِينٍ فيُنْتقلُ (٣)» (٤).
«وَلَا لِي عندَه مُعَوَّلٌ». / /
ويُروى:«وَلَا لَهُ عندِي مُعوَّلٌ».
قالَتِ الثَّانيةُ:«زَوْجِي لَا أَبُثُّ خَبَرَهُ».
وفي روايةٍ (٥): «أنُثُّ»(٦)، ويُروى:«أُنبِئ»(٧).
(١) أخرجه الرامهرمزي في «الأمثال» (١٠٦)، من طريق عيسى بن يونس، عن هشام، عن أخيه، عن أبيه، عن عائشة - رضي الله عنها -. (٢) أخرجه «البخاري» (٥١٨٩)، و «مسلم» (٢٤٤٨/ ٩٢). (٣) في المطبوع: «فيتنقل». (٤) ذكر هذا اللفظ أبو بكر ابن الأنباري، ينظر: «شرح السنة» للبغوي (٩/ ١٧٢)، و «التدوين في أخبار قزوين» (١/ ٣٥٦)، و «غريب الحديث» لابن الجوزي (٢/ ٤٨٠)، و «النهاية في غريب الحديث» لابن الأثير (٤/ ٢٢٤)، و «لسان العرب» (٥/ ٣٩٨). (٥) في (ع): «ويروى». (٦) لم أقف عليها، وذكر ابن حجر والقسطلاني أنّ هذه الرواية محكية عن القاضي عياض، ينظر: «فتح الباري» (٩/ ٢٦٠)، و «إرشاد الساري» (٨/ ٨٢). (٧) أخرجه النخشبي في «الحنائيات» (٢٢)، من طريق سعيد بن سلمة المدنيّ، عن هشام ابن عروة به.