الثأر: الذحل ... والطَّلَبُ بالدَّمِ، وقيل الدم نفسه (٢).
تبلغنا: توصلنا.
ما يحول: ما يحجب ويمنع.
واجعله الوارث منا: كناية عن الاستمرارية إلى آخر العمر.
اليقين: هو استقرار العلم الذي لا يتقلب، ولا يحول، ولا يتغيّر، وهو أعلى درجات الإيمان، فهو إيمان لا شك فيه (٣).
هذه الدعوة جامعةٌ لأبواب الخير والسعادة في الدنيا والآخرة،
(١) الترمذي، كتاب الدعوات، باب حدثنا علي بن حجر، برقم ٣٥٠٢، والنسائي في الكبرى، ٦/ ١٠٦، والحاكم، ١/ ٥٢٨، وابن السني في عمل اليوم والليلة، برقم ٤٤٥، وصححه ووافقه الذهبي، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي، ٣/ ١٦٨، وصحيح الجامع، ١/ ٤٠٠. (٢) انظر: لسان العرب، ٤/ ٩٧. (٣) الفتوحات الربانية، ٣/ ٢٦٨، العلم الهيب، ص ٥٢٤.