وَالمَتْنُ هُوَ «غَايَةُ مَا يَنْتَهِي إِلَيْهِ الإِسْنَادُ مِنَ الكَلَامِ»؛ وَهُوَ (٨): (إِمَّا أَنْ يَنْتَهِيَ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم) وَيَقْتَضِي لَفْظُهُ - إِمَّا (تَصْرِيحاً (٩) أَوْ حُكْماً) - أَنَّ المَنْقُولَ (١٠) بِذَلِكَ الإِسْنَادِ (مِنْ قَوْلِهِ) صلى الله عليه وسلم، (أَوْ) مِنْ (فِعْلِهِ، أَوْ) مِنْ (تَقْرِيرِهِ).
(١) «وَاللَّهُ أَعْلَمُ» ليست في هـ، و، ز، ل. (٢) في ب: «ومَن». (٣) في ل: «المقبول». (٤) في ي: «هو». (٥) في أ، ي: «درجة». (٦) في حاشية أ - بخطِّ المُصنِّف -: «ثم بلغ قراءة بحث عليَّ»، وفي حاشية د، و، م - بخطِّه أيضاً -: «ثم بلغ كذلك». (٧) في أ: «الموصل». (٨) في ل كتب فوق كلمة «هو»: نسخة. (٩) في أ: «صريحاً». (١٠) في أ: «المقول».