قصص الأنبياء المذكورين في القرآن، وهي أكبر من غيرها، وتبسط أكثر من غيرها» (١).
وقال ابن القيم - رحمه الله -: «يذكر الله - سبحانه - وتعالى قصة موسى ويعيدها ويبديها ويسلي رسوله - صلى الله عليه وسلم -»(٢).
ونسبه - عليه السلام -: «موسى بن عمران بن قاهت بن عازر ابن لاوى بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام، قال تعالى: {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا (٥١) وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا (٥٢)} [مريم:٥١ - ٥٢].