(والأحقُّ بها: أمٌّ) لقولِه ﷺ لها: "أنتِ أحقُّ به، ما لم تُنكَحِي" رواهُ أحمدُ (٣) وأبو داودَ (٤)، و (٥) لأنَّها أشفقُ عليه (ثُمَّ أُمَّهاتُها القُرْبَى فالقربى) لأنَّهنَّ في معنى الأمِّ؛ لتحقُّقِ ولادتِهنَّ.
(١) ليست في (س) و (ح)، وجاءت حاشية في هامش الأصل. (٢) في (ح): "صالح". (٣) ليست في النسخ الخطية. (٤) أحمد (٦٧٠٧)، وأبو داود (٢٢٧٦) من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص ﵁. (٥) ليست في (م). (٦) ليست في (ح).