أراد: ولكنك زنجي، ويروى: ولكن زنجيًا، على حذف الخبر.
ومن روى "مكتويًا" فيحتمل أن يكون اسم "إن" محذوفًا على ما تقرر في رواية الرفع، و "كافر" مبتدأ، وخبره "بين عينيه" و "مكتوبا" حال.
أو يجعل "مكتويًا" اسم "إن" و "بين عينيه" خبر، و" كافر" خبر مبتدأ، والتقدير هو كافر.
ويجوز رفع "كافر" ب "مكتوب" وجعلُه سادًا مسد خبر "إن،" كما يقال: إنَّ قائمًا الزيدان وهذا مما انفرد به (١٠١٣) الأخفش.
(١٠٠٨) في صحيح البخاري ٧/ ٥٦٩ "لعل نزعه عرق". وفي نسخة "لعله نزعه عرق". ولم أقف على رواية ابن مالك "نزعها" في شيء من كتب الحديث المتيسرة. (١٠٠٩) سقط من ج: والتقدير إنك بك مأخوذ أخواك. (١٠١٠) هو يهدى بن زيد العبادي. ديوانه ص ١٦٢ والإنصاف ١/ ١٨٣ ومعجم شواهد العربية ١/ ٣١١. (١٠١١) ب: يا عمي. تحريف. (١٠١٢) هو الفرزدق. ديوانه ٢/ ٤٨١ والكتاب ٢/ ١٣٦ ومعجم شواهد العربية ١/ ١٧٧. (١٠١٣) به: ساقط من ج.