٧٢ - إذا أوقدوا نارًا لحرب عدوهم ... فقد خاب من يصلَى بها وسعيرِها (٣٩٨)
ومثله (٣٩٩):
٧٢ - بنا أبدًا لا غيرِنا تُدرَك المنَى ... وتكشَف غماءُ الخطوب الفوادحِ
ومثله (٤٠٠):
٧٣ - لو كان لي وزهيرِ ثالثَ وردت ... من الحمام عدانا شر مورود
ومثله (٤٠١):
٧٤ - به اعتضدن أومثله تك (٤٠٢) ظافرًا ... فما زال معتزًا به من يظاهره
وجعل الزمخشري في "الكشاف" أشد" (٤٠٣) معطوفًا على الكاف والميم من {فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ} ولم يجز عطفه على "الذكر" (٤٠٤).
والذي ذهب إليه هو الصحيح؛ لأنه لو عطف على "الذكر" لكان "أشد" صفة
(٣٩٧) البيت مجهول القائل ينظر: شرح ابن الناظم ص ٢١٢ ومعجم شواهد العربية ١/ ٨٨. (٣٩٨) من "وأنشد" إلى نهاية البيت ساقط من ج. (٣٩٩) البيت مجهول القائل. ينظر شرح ابن الناظم ص ٢١٢ ومعجم شواهد العربية ١/ ٨٨. (٤٠٠) لم أقف على قائل البيت. وهو في البحر المحيط ٢/ ١٤٨. (٤٠١) لم أقف على البيت في كتاب. (٤٠٢) ب: بك. تصحيف. (٤٠٣) سورة البقرة ٢/ ٢٠٠ {فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا} (٤٠٤) الكشاف ١/ ٢٤٧ - ٢٤٨