وياء ساكنة بينها وبين الراء، الباقون بفتح الباء وألف بعدها وهمزة مكسورة بينها وبين الراء جمعا (١).
٥١ - قرأ زيد ونافع أو يرسل بضم اللام.
فيوحى بإسكان الياء (٢).
الياءات (٣)
فيها محذوفة وهي: الجوار (٣٢) أثبتها في الحالين المكي ويعقوب، وافقهما في الوصل المدنيان وأبو عمرو.
تفصيل ما أدغمه أبو عمرو (٤)
وهو أحد عشر حرفا: ألا إنّ الله هو (٥) فالله هو الوليّ (٩) جعل لكم من (١١) البصير له (١١ - ١٢) الكتاب بالحقّ (١٧) الفصل لقضي (٢١) وهو واقع بهم (٢٢) ويعلم ما يفعلون (٥)(٢٥) وينشر رحمته (٢٨) أن يأتي يوم (٤٧) أو يرسل رسولا (٥١).
(١) ينظر: السبعة/ ٥٨١، التيسير/ ١٩٥، والإرشاد/ ٥٤٣، والنشر ٢/ ٣٦٧، وأضواء البيان ٧/ ١٩٥. (٢) الباقون بفتح اللام مع فتح الياء (ينظر: السبعة/ ٥٨٢، والتيسير/ ١٩٥، والنشر ٢/ ٣٦٨)، وقراءة الرفع على الاستئناف ب (أو)، أما قراءة النصب فبالعطف على معنى قوله (إلا وحيا) لأنه بمعنى: أن يوحي، وقال كمال الدين الأنباري إنه منصوب بتقدير أن (ينظر: الحجة في القراءات السبع/ ٣١٩، ومنثور الفوائد/ ٥٨، والمشكاة الفتحية/ ١٢١). (٣) تنظر في: السبعة/ ٥٨٢، والتبصرة/ ٣٢٠، والتيسير/ ١٩٠، والنشر ٢/ ٣٦٨. (٤) تنظر في: التيسير/ ١٩ - ٢٩، والنشر ١/ ٢٨٠ - ٢٩٩، والإتحاف/ ٢٢ - ٢٦. (٥) قرأ أهل الكوفة إلّا أبا بكر (يفعلون) بالتاء وقرأ الباقون بياء الغيب (ينظر: الإرشاد/ ٥٤٢، والإتحاف/ ٣٨٣).