١١٧. قرأ حمزة وحفص «من بعد ما كاد يزيغ» بالياء مذكرا (١).
١٢٦. قرأ حمزة ويعقوب «أو لا ترون» بالتاء خطابا (٢).
الياءات (٣)
فيها ياءان ثابتتان وهما:«معي أبدا»[٨٣] أسكنها الكوفيون إلّا حفصا ويعقوب، و «معي عدوّا»[٨٣] حرّكها حفص.
تفصيل ما أدغمه أبو عمرو (٤) وهو سبعة وعشرون حرفا وهي:
«من بعد ذلك»[٢٧]«المشركون نجس»[٢٨]«ذلك قولهم»[٣٠] / ١٦٧ و/ «أرسل رسوله»[٣٣]«زيّن لهم سوء»[٣٧]«إذا قيل لكم»[٣٨]«إذ يقول لصاحبه»[٤٠]«وكلمة الله هي»[٤٠]«حتّى يتبيّن لك»[٤٣]«في الفتنة سقطوا»[٤٩]«ونحن نتربّص»[٥٢]«ويؤمن للمؤمنين»[٦١]«والمؤمنات جنّات»[٧٢]«وطبع على»[٨٧]«ليؤذن لهم»[٩٠]«لن نؤمن لكم»[٩٤]«ينفق قربات»[٩٩]«نحن نعلمهم»[١٠١]«إنّ الله هو يقبل»[١٠٤]«وأنّ الله هو»[١٠٤]«من بعد ما تبيّن لهم»[١١٣]«فلمّا تبيّن له»[١١٤]«حتّى يبيّن لهم»[١١٥]«كاد تزيغ»[١١٧]«إنّ الله هو»[١١٨]«ينفقون نفقة»[١٢١]«زادته هذه إيمانا»[١٢٤].