عمرو بن دينار، قال: والله لقد أدركت عطاء يعتمر من التنعيم، فلما كبر وضعف، ترك ذلك.
٢٨٣٦ - وحدّثنا سلمة بن شبيب، قال: ثنا عبد الرزّاق، قال: أنا عبد الله بن نافع-مولى ابن عمر-قال: أخبرني علقمة بن أبي علقمة، عن أمه قالت: انها سمعت عائشة-رضي الله عنها-تقول: لأن أصوم ثلاثة أيام، أو أتصدّق على عشرة مساكين أحب إلي من أن أعتمر العمرة التي اعتمرت من التنعيم.
٢٨٣٧ - وحدّثنا أبو بشر بكر بن خلف، قال: ثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن سفيان، عن منصور، عن ابراهيم، عن الأسود، قال: سألت عائشة -رضي الله عنها-عن عمرتها من التنعيم. فقالت: هي على قدر نفقتها.
٢٨٣٨ - /وحدّثنا سلمة بن شبيب، قال: ثنا عبد الرزّاق، قال: أنا الثوري، عن ابن جريج، عن عطاء، في عمرة التنعيم. قال: هي عمرة تامة.
٢٨٣٩ - وحدّثنا أبو بشر بكر بن خلف، قال: ثنا سعيد بن [الحكم](١)
٢٨٣٦ - إسناده ضعيف. عبد الله بن نافع: ضعيف. التقريب ٦٥٦/ ١.وأمّ ابن علقمة، اسمها: مرجانة. ٢٨٣٧ - إسناده صحيح. ذكره ابن حجر في الفتح ٦٠٥/ ٣ وعزاه لعبد الرزاق. وقال بعده: وأشارت بذلك إلى أن الخروج لقصد العمرة من البلد إلى مكة أفضل من الخروج من مكة إلى أدنى الحلّ. ٢٨٣٨ - إسناده صحيح. ٢٨٣٩ - إسناده ضعيف.-> (١) في الأصل (أبي الحكم).