(١) والمقصود أن هذه الآيات تتضمن عدل الرب تعالى وتوحيده، والله يتصرف في خلقه بملكه وحمده وعدله وإحسانه، فهو على صراط مستقيم في قوله وفعله وشرعه وقدره وثوابه وعقابه. انظر: شفاء العليل (ص: ٨٧). (٢) كتب المصنف: (فهم لا يعقلون) ولم أقف عليها في القراءات المتواترة والشاذة. (٣) معاني القرآن للفراء (٢/ ٣٧٣). (٤) روى الطبري في تفسيره (٢٠/ ٤٣٠): عن الحسن في قوله: ﴿وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ﴾ [سبأ: ٥٤] قال: حيل بينهم وبين الإيمان بالله.