(١) بهذا الإسناد من أوله إلى سَعْدَانَ: ذكر العلائي إحدى أسانيده في سماعه لـ (الجزء الثاني من حديث سَعْدَانَ بْنِ نَصْرٍ البَزَّازِ). أما ابن حجر: فذكره - أي الجزء الثاني - من طريق البُسْرِيِّ، به، وسمَّاه: (فَوَائِد سَعْدَانَ بْنِ نَصْرِ بْنِ مَنْصُورٍ الْبَزَّازِ).
انظر: إثارة الفوائد (٢/ ٥٥٥) المعجم المفهرس (١٢٥٢). (٢) شَاكِرُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي الْيُسْرِ شَاكِرٍ التَّنُوخِيُّ، أَبُو الْيُسْرِ الدِّمَشْقِيُّ، قال ابن حجر: "ذكره البرزالي فِي مُعْجَمه فَقَالَ: كَانَ كثير السّفر لِلْحَجِّ بِسَبَب الزَّيْت الْمَحْمُول إِلَى الْمَدِينَة من دمشق، وَكَانَ محباً للرواية، مات في تاسع شعبان سنة (٧٢٦ هـ) بدمشق". انظر: معجم شيوخ الذهبي (١/ ٢٩٦) ذيل التقييد (١٠٧٢) الدرر الكامنة (١٩٢٥). (٣) سَعْدَانُ بْنُ نَصْرِ بْنِ مَنْصُورٍ، أَبُو عُثْمَانَ الثَّقَفِيُّ البَزَّازُ، اسْمُهُ: "سَعِيدٌ"، وَالغَالِبُ عَلَيْهِ: سَعْدَانُ. قال أبو حاتم: صدوق. وقال الدارقطني: ثقة مأمون. ووثقه مسلمة فيما قال ابن قطلوبغا. مات سنة (٢٦٥ هـ). تاريخ بغداد (١٠/ ٢٨٣) تاريخ الإسلام (٦/ ٣٣٥) الثقات لابن قطلوبغا (٤/ ٤٥٦). (٤) أَبُو عِيسَى الْبَصْرِيُّ الْوَاعِظُ، مُنْكَرُ الحَدِيثِ، ورُمِيَ بالقَدَرِ، ق. التقريب (٥٤١٣) .. (٥) (قَالَ) كذا في الأصل، والذي في مصادر التخريج: "قَالُوا"، وهو أشبه. (٦) (بِأَحْلَى) كذا في الأصل، وفي مصادر التخريج "فِي أَحْلَى"، عدا الإبانة والحلية جاء فيهما: "فِي أَجْلَى"، أي: أَوْضَحَ.