ثم قال تعالى: فى جنّة عالية فطوفها دانية (١) إلى قوله: كتبيه رأس الخمس الثالث (٢) [، وفيه: يليتنى بحذف ألف النداء (٣)، وكذا:
كتبيه (٤)].
ثم قال تعالى: ولم أدر ما حسابيه (٥) إلى قوله: فغلّوه رأس الثلاثين آية (٦)، [وهجاؤه مذكور، وهو: يليتها (٧)، وسلطنيه (٨) بحذف الألفين (٩) من الكلمتين (١٠)].
ثم قال تعالى: ثمّ الجحيم صلّوه (١١) إلى قوله: حميم رأس الخمس الرابع (١٢) [وليس فيه من الهجاء شىء (١٣)].
(١) الآية ٢١ الحاقة. (٢) رأس الآية ٢٥ الحاقة، وفي هـ: «الثاني» وهو تصحيف. (٣) تقدم عند قوله: يأيها الناس في الآية ٢٠ البقرة. (٤) تقدم عند قوله: ذلك الكتب في الآية ١ البقرة. وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه». (٥) الآية ٢٦ الحاقة. (٦) سقطت من: أ، هـ، وما أثبت من: ب، ج، ق. (٧) تقدم في الآية ٢٠ البقرة. (٨) وافقه أبو عمرو الداني وقال: «حيث وقع» وما جرى به العمل من الإثبات لأبي عمرو الداني مخالف لمذهبه، وتقدم عند قوله: ما لم ينزل به سلطنا ١٥١ آل عمران. (٩) في ج، ق: «الألف». (١٠) ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه كلّه». (١١) الآية ٣١ الحاقة. (١٢) رأس الآية ٣٥ الحاقة. (١٣) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه: «وهجاؤه مذكور».